حميانه وما عم يجي ضهرها تستعين بي رفيقها
عاشت الفتاة سحاق في المكتب مع صديقتها الحسناء ذات الشعر الاشقر المثير جدا و كانت صديقتها بيضاء الجسد مثيرة و شهية و جسمها نار و لها افخاذ رائعة و طيز مدور عجيب جدا و هو ما جعل صديقتها تشتهي جسمها و تتمحن عليها . و طرحتها فوق الطاولة عارية تماما و رات جسمها الذي لم يكن عليه الشعر ما عدى في فروة الراس و في الحاجبين الجميلين و اما في الكس فلم تكن هناك اي شعرة و لا اي اثر و جسدها ابيض اكثر من الرخام و بدات الفتاة تلعق قدمها و تلحس و تقبل ساقيها و فخذيها ثم وصلت بلسانها الى الكس . و بدا اجمل سحاق في المكتب بكل حرارة حيث الفتاة كانت تقبل الكس و تلحسه بشراهة كبيرة و هي تذوق اللذة على جسد الفتاة الشقراء و هذه الاخيرة كانت مستمتعة بشدة و تذوب امام صديقتها التي كانت تلحس لها الكس و تقبلها ثم امسكت الزب المطاطي الطويل و هي تريد ادخاله في كس الشقراء و انزلق الزب المطاطي بسرعة في كس الشقراء الذي كان ابيض و لزج جدا و فيه العسل الوفير و شعرت الشقراء بحلاوة و متعة كبيرة و هي تاكل الزب المطاطي بتلك القوة و الشراهة و رجليها مغلوقتين و هي تتلوى من كثرة الشهوة . ثم دارت الشقراء على ظهرها و رجليها مفتوحتين و بدات تستقبل الزب المطاطي في الكس و تتاوه اه اح اح اه اه اه و تشعر بحلاوة كبيرة ومتعة جميلة خاصة لما تنظر الى صديقتها و تراها تعض على شفتيها من شدة اللذة والشهوة التي كانت تشعر بها نحوها و على جسده الابيض الفاتن المثير . و وصلت الشقراء الى ذروة المتعة و اللذة الجنسية و هي في سحاق في المكتب حار و ساخن جدا و رجليها مازالتا يتلويان بقوة من اللذة والشهوة بينم صديقتها كانت تواصل ايلاج الزب المطاطي في كسها و تقبيلها من شفتيها و مص حلمات البزاز البيضاء المثيرة جدا